محتويات
إعراب سورة النازعات
استخرج من سورة النازعات خمسة من :
الظواهر الصوتية
| الظاهرة الصوتية | الايه |
| اعلال | اذهب الى فرعون انه طغى |
| اعلال | والجبال ارساها |
| سجع | يوم ترجف الراجفة |
| اعلال | قالوا تلك اذا كرةٌ خاسرة |
| نبر | والناشطات نشطا |
الاوزان الصرفية
- “رفع سمكها فسَوَّاها ” وزنها فعلها لأن اصل كلمة سوى (سَوَّيَ) على وزن فَعَّلَ
- “اخرج منها مآءها ومرْعاها ” وزنها مفعلها لأن اصل كلمة مرْعى( مَرْعَي) على وزن مَفْعَل
- “والجبال ارْسَاها ” وزنها افعلها لأن اصل كلمة ارْسى (ارْسُو) على وزن افْعُل
- “فإن الجحيم هي المَأوى ” وزنها مَفْعَى لأن اصل كلمة مَأْوى (مَأويٌ) على وزن مَفْعَل
- “الى ربِّك مُنْتَهَاها” وزنها مفتعلها لأن اصل كلمة مُنْتَهى (مُنْتَهيٌ) على وزن مُفْتَعلٌ
النحوية الإعراب
- “والنازعات غرقا ” الواو حرف جر وقسم مبني على الفتح ،النازعات اسم مجرور بالواو وعلامة جره الكسرة ،غرقا مفعول مطلق منصوب وعلامة نصبة تنوين الفتح .
- “فالمدبرات امرا”الفاء حرف عطف مبني على الفتح ، المدبرات اسم معطوف على النازعات مجرور وعلامة جرة الكسرة ،امرا مفعول به منصوب وعلامة نصبة تنوين الفتح .
- ” ثم ادبر يسعى” ثم حرف عطف مبني على الفتح ، ادبر فعل ماض مبني على الفتح و الفاعلضمير مستتر تقديره هو ،يسعى فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعة الضمة المقدرة للتعذر والفاعل ضمير مستتر تقديرة هو.
- “فأراه الآية الكبرى ” الفاء حرف عطف مبني على الفتح ،أرى فعل ماض مبني على الفتح المقدر للتعذر ،الهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب والفاعل ضمير مستتر تقديره هو ،الآية مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبة الفتحة، الكبرى صفة منصوبة وعلامة نصبها الفتحة المقدرة للتعذر .
- ” فكذَّب وعصى” الفاء حرف عطف مبني على الفتح، كذَّب فعل ماضٍ مبني على الفتح، الواو حرف عطف، عصى فعل ماضٍ مبني على الفتح.
المعجمية المعاني
- “يوم ترجف الراجفة ” المقصود بالراجفة الواقعة أي يوم القيامة وهناك قول اخر انها الأجرام الساكنة التي تشتد حركتها يوم القيامة كالأرض والجبال .
- “تتبعها الرادفة” أي النفخة التي تردف وتتبع النفخة الأولى وقيل انها الأجرام التابعة كالسماء والكواكب.
- “قلوب يومئذٍ واجفة” وجفت القلوب أي اضطربت من شدة الفزع
- “ابصارها خاشعة “أي ابصار أهلها ذليلة من الخوف ويقال أيضا المقصود بالأبصار البصائر غير المدركة من فزع الموقف والمراد شدة الذهول و الحيرة.
- “يقولون أإنا لمردودون في الحافرة “أي في الحالة الأولى يعنون الحياة وقيل أنه تعالى شأنه لما اقسم على البعث وبيّن ذلهم وخوفهم ذكر هنا اقرارهم بالبعث وردهمالى الحياة بعد الموت فالإستفهام لإستغراب ما شاهدوه بعد الإنكار .
الصور البلاغية
| الاستفهام للتشويق والحث على الاصغاء | “فقل هل لك الى ان تزكى” |
| الاطناب | “وءاثر الحياة الدنيا “ |
| الإيجاز بالحذف | “فأراه الآية الكبرى “ |
| جناس الاشتقاق والتأكيد | “والناشطات نشطا” |
| مقابلة للتوبيخ | “ءأنتم اشد خلقا ام السماء بناها” |
معاني الكلمات:
النازعات: الملائكة تنزع الرُّوح.
غرقًا: نزعًا بشدة.
الناشطات: الملائكة تنزعُ رُوح المؤمن بلُطف.
السابقات: تسبِق برُوح المؤمن للجنة.
الراجفة: رجفة الأرض من النفخة الأولى.
الرادفة: النفخة الثانية.
واجِفة: خائفة.
الحافرة: القبر.
نَخِرة: بالية.
زَجْرة: نفخة.
بالساهرة: بوجه الأرض أحياء.
حديث موسى: خبره وقصته.
طُوى: اسم الوادي.
طغى: تجاوز الحد في الفساد.
هل لك: أدعوك.
تزكَّى: تتطهَّر من الشرك.
الآية الكبرى: العصا.
أدبر: قلب ظهره للإيمان.
حشر: السَّحرة والجيش.
نكال: جزاء.
سَمْكها: سقفها.
أغطش: أظلم.
دحاها: بسطها لتصلح للسكن والزرع.
الطامة الكبرى: النفخة الثانية.
برزت: أظهرت.
أيَّان: متى.
مرساها: وقوعها.
فيمَ أنت مِن ذكراها: أين أنت من علم وقوعها لتذكرها وهذا للتهويل.
يخشاها: يخافها.
لم يلبثوا: لم يمكثوا.
المراجع
