شخصيات اسلاميه

من هو الصحابي الملقب في قاتل الملوك والأمراء

من هو الصحابي الملقب في قاتل الملوك والأمراء

من هو الصحابي الملقب في قاتل الملوك والأمراء

 

 

اسمه 

هو ضرار بن الأزور، واسم الأزور مالك بن أوس بن خزيمة بن ربيعة بن مالكبن ثعلبه بن أسد ن دودان

بن أسد بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نار بن معد بن عدنان الأسدي

أسلم بعد الفتح، وقد كان لهُ مالٌ كثيرٌ  كان له ألف بعير برعاتها، فترك جميع ذلك لله،

فقال النبي صلى الله عليه وسلم: “ما غبنت صفقتك يا ضرار”

يلقب بقاتل الملوك  لقتله الجيوش والأمراء 

1)من هو الصحابي الملقب في الشيطان عاري الصدر

معركة اليرموك

شارك في معركة اليرموك وأبلى بلاء حسن  عن عكرمة بن أبي جهل أنه نادى يوم اليرموك: قاتلت رسول الله في كل موطن وأفر منكم اليوم. ثم نادى:

من يبايعني على الموت؟ فبايعه عمه الحارث بن هشام وضرار بن الأزور في أربعمائة من وجوه المسلمين وفرسانهم،

فقاتلوا قدام فسطاط خالد حتى أثبتوا جميعًا جراحة، وقتلوا إلا ضرار بن الأزور

الشيطان  عار الصدر 

 كان في معركة اجنادين  وسمي بذلك لأنه  كان يقاتل تحت درعه حتى  اذا شعر  بثقل في حركته  خلع درعه وخلع قميصه ليقاتل عاري الصدر فيضرب في العدو  يمينا ويسارا 

ويغريهم بخفته من درعه  فيهموا به ليقتلوه  فيتمكن منهم  

 وذاع صيته  في الروم  بأنه  شيطان وليس إنسان  ومن مواقفه  رضي الله عنه 

أنه   تعبته كتيبة  كاملة من جيش الروم 30 ماقبل  ليقضوا عليه   حتى  قام   بخلع  درعه من صدره

ورمى الترس من يده وخلع قميصه فزادت خفته وقوته  وانطلق الى كتيبة الروم  فقنل منهم عددا كبير وفر الباقون  فانتشرت أسطورته بين الروم  بأنه الشيطان عار الصدر 

وفي نفس المعركة اجنادين  وصل ضرار ابن الأزور  رضي الله عنه  الى قائد الروم وردان  

وعندما شاهده عرف  أنه  الملقب بالفارس  الشيطان عار الصدر  ودارت مبارزة قوية بينهما 

فأخترق رمح ضرار صدر  القائد وردان  وأجهز عليه بسيفه وانطلقت  صيحات الله أكبر من معسكر جيش المسلمين 

 

2)البداية والنهاية لأبن كثير

معركة  مرج دهشور 

قاتل ضرار بن الازور  قتالا شديد  فاعترض طريقه أحد قادة الروم  وأسمه بولص   ليثأر  لقتل القائد الرومي وردان   

وواجه  ضرار  القائد بلص  ودارت بينهما  مبارزة قوية  حتى  تمكن  سيف ضرار من رقبة بولص  وقبل أن يقتله 

نادى بولص   في خالد بن الوليد    ” ياخالد دعنى من هذا الجني واقتلني أنت  ولاتدعه يعتلني  فقال له خالد هو قاتلك 

 فقتله ضرار  ووقع ضرار أسيرا بيد الروم ومعه مجموعه  من المسلمين في كمين تم نصبه من  الروم 

 لكن المسلمون بقياده رافع الطائي  والمسيب بن نجيبه الغزاري  قاموا   بتحرير  ضرار ومن معه من الصحابه 

 

وفاته 

توفي في طاعون عمواس ودُفن في غور الأردن في قرية ضرار، وسميت باسمه.

 

3)سير أعلام النبلاء

 

اقرا ايضا : سعد بن ابي وقاص

المراجع[+]

شارك المقالة:
السابق
الصحة من الأظافر
التالي
معركة اليرموك