عيد الضحى

ماهي شروط الأضحية

ماهي شروط الأضحية

ماهي شروط الأضحية

 

تعريف الأضحية 

الأضحة في تعريفاللغة هي  اسمٌ لكل مايضحى به  من بهيمة الأنعام
أما تعريفها اصطلاحًا:  فهو كل مايذبح من بهيمة الأنعام في يومِ الأضحى إلى اخر أيام التشريق وذلك تقرب للمولى عزوجل 

 

حكم الأضحية 

 حكم الأضحية سنة قد ضحى النبي ﷺ  في المدينة   كان  النبي يضحي بكبشين أملحين أقرنين، يذبح أحدهما عن محمد وآل محمد، -يعني: أهله- ويذبح الثاني عمن وحد الله من أمته، وفي رواية: عمن لم يضح من أمته

1)حكم الأضحية – للعلامة ابن باز -بتصرف

 

شروط صحة الأضحية 

أول شروط الأضحيةهي النية   عَنْ عُمَرَ بْنِ الخَطَّابِ رَضِيَ اللهُ عنه، عَنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، أنَّه قال: (إنَّما الأعمالُ بالنِّيَّاتِ، وإنَّما لكُلِّ امرئٍ ما نوى)  وأن تكون ملكاً للمضحي، أو مأذوناً له فيها من قبل الشرع

 

ثانيا -من صحة  الأضْحِيَّةُ  أن تكون مِن بهيمةِ الأنعامِ؛ وهي الإبِلُ والبَقَرُ والغَنَمُ.

من الضأن : تجزئ الجَذَعِ مِنَ الضَّأنِ

والجَذَعُ مِنَ الضَّأنِ  هو ما أتمَّ سِتَّةَ أشْهُرٍ

عن جابرٍ رَضِيَ اللهُ عنه قال: قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: (لا تَذبَحوا إلَّا مُسِنَّةً إلَّا أنْ يَعْسُرَ عليكم، فتذبَحوا جَذَعةً مِنَ الضَّأنِ)

من  الأبل والبقر والماعز  تجزئ  الثني

الثَّنِيُّ مِنَ الإبِلِ  هو ما أتمَّ خَمْسَ سنينَ

ومِنَ البَقَرِ هو  ما أتمَّ سَنتينِ

ومِنَ المَعْزِهو  ما أتمَّ سَنَةً

2)ماهي شروط الأضحية

 

سلامة الأضحية من العيوب 

من شروط صحة الأضحية هي السلامة من العيوب البينه

يجب أن تكون  الأضحية  سليمة من العيوب المانعة من الإجزاء وهي 

لحديث النبي صلى الله عليه وسلّم حين سئل ماذا يتقي من الضحايا فأشار بيده وقال:

أربعاً: العرجاء البين ضلعها، والعوراء البين عورها، والمريضة البين مرضها، والعجفاء التي لا تنقى

 

 العور والعمياء
المرض
العرجاء وهو العرج البين التي تكون عرجها واضح
العجفاء  وهي  شديدة الهزل

الجرباء

المبشومه حتى يزول الخطر

مقطوعة اليدين أو الرجلين

متعسرةالولادة 

3)احكام الاضحية – اطلع عليه بتصرف

 

وقت الأضحية

يجب على المضحي أن يضحى بالأضحية في الوقت المحدود شرعاً وهو

من بعد صلاة العيد يوم النحر إلى غروب الشمس من آخر يوم من أيام التشريق

وهو اليوم الثالث عشر من ذي الحجة، فتكون أيام الذبح أربعة:

يوم العيد بعد الصلاة، وثلاثة أيام بعده، فمن ذبح قبل فراغ صلاة العيد، أو بعد غروب الشمس يوم الثالث عشر لم تصح أضحيته

لحديث  النبي صلى الله عليه وسلّم قال: «من ذبح قبل الصلاة فإنما هو لحم قدمه لأهله وليس من النسك في شيء 

 4)روى البخاري عن البراء بن عازب عن النبي صلى الله عليه وسلم

المراجع[+]

شارك المقالة:
السابق
طريقة تقديم شكوى على شركات الشحن
التالي
ماهي شروط المضحي